الأحد، يونيو 30، 2019

الخميس، يونيو 27، 2019

"حين يخسر الإنسان توقعاته في الشخص الذي أراده حقاً..لا أحد يستطيع أن يعيد إليه طمأنينته نحو أي شيء"

الأربعاء، يونيو 26، 2019

عقل يرفض وقلب يريد
ويبكى 

الحنان غير الحب..فالحب الحقيقي يفجر عند الرجل ينبوعا من الحنان يتمثل في تصرفات عفويه لا يخطئها احساس المرأه ..ان العاشق يستطيع ان يقدم الضمه والقبله وهمسه الغزل ..لكن الحنان شئ اخر..الحنان هو ان تحس المرأه ان الاب بداخله او الاخ الاكبر هو الذي يقدم حبه ورعايته وخوفه عليها..وهي تصرفات عفويه غير قابله للافتعال ولا تصدر الا عن حب صادق وحقيقي
فالحنان هو العمله الحقيقيه للحب الكبير..والحنان لا يقبل الا تفسيرا واحدا ..هو انها تعني عنده الكثير 

أحمد رجب
“أن تتجنب الحديث معي خير من أن تقلصه إلى أن ينعدم ،
أن تفلت يدي خير من أنت ترخي قبضتك إلى أن ننفصل ،
اقتلني بصرامه لا تدعني أذوق مرارة التدريج.” 

رجاءا 

الاثنين، يونيو 24، 2019



‏هل من الطبيعي أن يفقد الإنسان فجأة رغبته بالاستمرارية؟
يبهت هكذا.. بلا أدنى سبب..
يحدث احيانا 
“حين يقول أحدهم "ليتني ماعرفتك أو ليتني ما قابلتك"، لا أستطيع أن اتخيل مدى الألم الذي تُرك في نفس هذا الشخص، ولا مدى السوء الذي شعر به حتى يتوصل به الأمر أن يتمنى لو ان الايام لم تجمعه بهذا الشخص رغم جمال الأيام التي قضوها سوياً.. اي مرحلة من الألم وصل إليها هذا الشخص؟!” 

السبت، يونيو 22، 2019

“في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء بأنه اعتاد، غادرته الحاجة إلى الرفقة، إلى الأنس، يتساوى النوم والأرق، يصبح اللقاء بشخصٍ آخر مؤلماً كالغربة.”

- أنسي الحاج

الثلاثاء، يونيو 18، 2019



“لا أحد يعلمنا كيف نحب ..
 كيف لا نشقى .. كيف ننسى..
كيف نتداوى من إدمان صوت من نحب..
كيف نكسر ساعة الحب..كيف لا نسهر .. كيف لا ننتظر”
أثير عبدالله النشمي

الثلاثاء، يونيو 04، 2019

ازاى الانسان يبقى حاسس انه وحيد اوى وفى نفس الوقت رافض يبقى مع الناس ورافض يسمح لاى حد يقرب منه ؟ ازاى التناقض ده جوانا 

الأحد، يونيو 02، 2019




جائت تبوحُ..فتنهدت، ما بال قُدرتها اختفت؟ 
كادت بأن تودي على ثقل الفؤادِ ببوحها، ماذا جرى فتوقّفت؟"
ملّت تبوحُ.. تأدبت 
أبتّ الكلام وأمسكت
ما فادها بوح الجروحِ لغيرها

أيفيدها لو عاتبت؟
حيًا وإن نادت عليهِ لأسمعت 
نادت ولكن.. لا حياة لمن دعت
لا حق عندك أن تجيء تلومها 
إن أبلمت وتوقفت وتنهدت!
مر عليها جرح غائر فأيقنت 
ان الحديث يزيد جرحها فتوقفت !

علمت ان الكلام يؤذي فهي قد تعلمت 
ان بعض الاحاديث توجع ان تكلمت
تذّكرت آلام خيبتها فتراجعت.
سكتت وذهبت ثم بكت على كلام كان بجوفها 
كَابرت وتحملت ،لآبد انها لم ترى في عينيك مثل ماتوقعت ، خُذلت ربما ..أو اودعت قلبها لله فتوقفت !!

لقائلها
بعض البشر لا يشعرون بأنهم يؤلمونك ،
لانك تسامحهم دائماً ."

لقائلها